بتصوير سرى في بيت دعارة عراقي زبون يلعب في الشرموطة من الخلف لحد ماتهيج وتطلبه منه زبره للنيك
الفتاة المطيعة تستسلم للنيك القاسي العنيف من الأصلع النياك في كسها الوردي الجميل
مؤخرة كبيرة و طرية ثقبتها تنبض من المحنة و جاهزة للنيك بالزب المقوم الممحون
مؤخرة كبيرة و طرية ثقبتها تنبض من المحنة و جاهزة للنيك بالزب المقوم الممحون
منذ أن بلغت الثامنة عشرة من عمرها ، تعرضت هانا للنيك من الخلف بينما كانت معلمتها تراقب وتنتظر دورها